نبادر اليوم لنصنع غدًا أفضل
نؤمن بأن التغيير يبدأ بفكرة، وأن الشباب هم القوة المحركة لهذا التغيير في مجتمعاتهم المحليّة.
نعمل مع الجميع من أجل
أحدث المبادرات
ماذا يقول المبادرين
إنّ أهم ما يُميز خيمة البنات أنها استهدفت الفتيات في ظل الحرب؛ لأنهن يُعانين بشكلٍ كبير، ويواجهن الكثير من الصعوبات للوصول لأدوات النظافة والعناية الشخصية.
إنّ المبادرة فرصة جيّدة لتعليم الدبكة، بصفتها جزءًا مهما من التراث الشعبي، في ظلّ غياب نشر الثقافة الشعبية الفلسطينيّة، وانغماس الأطفال في ظروف الحرب منذُ أكثر من عام.
المبادرة كانت جميلة ولافتة، وأسلوب الحكواتي كان فريدًا في جذب انتباه الأطفال، والأجواء كانت مميّزة في التفريغ عن الأطفال وإخرج طاقاتهم وضحكاتهم، حتى أنها ساعدت الشباب المشاركين فيها.
مبادرة المياه جاءت في وقتها المناسب. بعد يومين دون مياه صالحة للشرب في المنطقة التي نزحنا إليها، كان الوضع في شمال غزة صعبًا للغاية. نعاني كثيرًا من قلة المياه، حيث يشكل الطابور الطويل للحصول على المياه جزءًا من حياتنا اليومية، وهذا يؤثر علينا بشكل كبير.
أعتمد في بعض تفاصيل القصص التي اختارها، التركيز على قصص تهتم بجوانب من حياة الأطفال والمراهقين ومعاناتهم اليوميّة في الحرب، مثل القصص التي تتحدّث عن الحنين للأرض والوطن، وقصص أُخرى تتناول أمنيات الأطفال، الذين فقدوا الكثير من أمنياتهم وأحلامهم خلال العدوان الإسرائيلي.
هاي المُبادرة مُهمة كتير وبتساعد البنات في الحفاظ على نظافتهم الشخصية وصحتهم النفسية في ظل التحديات القهرية والنزوح المُستمر إلي بنعاني منه في قطاع غزة.
خيمة البنات كانت زاوية خاصة وصلت فيها ك صيدلانية ومثقفة صحية لسماع مشكلات الفتيات في غزة حول كيفية العناية الشخصية في ظل هذه الظروف ،محاولة مني بافادتهم للحد من المشكلات الصحية كنت سعيدة بتفاعل الفتيات وأسئلتهم وبحثهم عن الحلول.
رغم الظروف الصعبة الي بنعيشها في مدينة غزة كنت سعيدة مبارح اني كنت جزء من المشاركة في العمل التطوعي والتوعي للفتيات لنحكيلهم عن أهمية النظافة الشخصية وكيفية الحفاظ عليها. شكرا للمنتدى لمنحي هادي الفرصة.
كمثقف ميداني في خيمة البنات: سعيدة جدا بكوني جزءاً من مبادرة خيمة البنات ، تمكنا من خلالها خلق بيئة آمنة وداعمة للفتيات في ظل الظروف الصعبة، قدرنا نستخدم المرح لتعزيز وعي الفتيات ومساعدتهن للتعبير والتفكير والتفاعل بشكل إيجابي.